تلك "الحصى الخشبية" التي نصنعها نادرًا ما تبقى في مكانها الأصلي. يعترف الكثير من أصحابها بأنهم لا يستطيعون مقاومة لمسها، حملها في أيديهم، أو حتى فركها مثل مصباح علاء الدين.
من غرفة المعيشة أو الصالة، تنتقل الحصى إلى المكتب وغرفة النوم. هناك تتحول إلى كائن "مضاد للتوتر"، وتبدأ في أداء دور جديد في حياة مالكها.
لم أتوقع هذا التطور، لكنني سعيد جدًا عندما يكتسب شيء جميل قمت بإنشائه معنى جديدًا.
No review given yet!